الله أكبر ولله الحمد .. أخوكم فارس الأزهر نجح بتقدير جيد جدا .. فاللهم لك الحمد .. وأهدى نجاحى لكل من ظلمنى .. فاللهم اجعل تفوقى فى نحورهم وأرنى فيمن ظلمونى آية .. اللهم آمين

enfro.mp3
Download it at mp3space.com
Free Website Counters
Free Website Counters
الاثنين، 28 يناير 2008
عفوا ً .. رُفع َ الحصار ْ




عفوا ً .. فقد رُفع َ الحصار ْ

عفوا ً .. فهذا هو َ القرار ْ

عفوا ً فهذا زحفُنا

هذا دوى ُّ الإنفجار ْ

لا تسألوا عن زحفنا

فلقد تجاهلنا الحوار ْ

كيف الحوار ُ وشعبنا

بحصاره ِ ذاق المرار ْ

عفوا ً .. فهذا قولنا

وحروفنا جمر ٌ ونار ْ



قسامُنا لا ينثنى

واليوم ُ يوم ُ الإفتخار ْ

اليوم َ عانق َ شعبُنا

أرض َ الكنانة ِ بانتصار ْ

وصحيفة ُ الغدر التى

كُتبت ْ وفى وضح ِ النهار ْ

اليوم َ تُرمى جانبا ً

فحروفها خزى ٌ وعار ْ

البوش ُ أقبل َ زائرا ً

واليوم َ هرول َ بالفرار ْ

البوش ُ ديست رأسُه ُ

بنعال ِ أطفال ٍ كِبار ْ

ونساؤنا فى أرضنا

خرجوا وزانهم ُ الوقار ْ

زحفوا فكسروا حاجزا ً

هتفوا زئيرا ً باقتدار

لا فرق َ بين َ بلادنا

لا فرق َ فى هذى الديار ْ

هذى القلوب ُ تعانقت ْ

بإخاءِها رُسم َ المسار ْ

النيل ُ عانق َ بحرنا

والبحر ُ بالنيل ِ استنار



يا بحر َ غزة َ مرحبا ً

يانيل ُ قد صُنت َ الجوار ْ

وشموع ُ غزة َ أصبحت ْ

للنيل ِ علم ٌ أو فنار ْ

واليوم َ تشرق ُ شمسُنا

فترى الجوار َ بلا جدار ْ

واليوم َ تُقسم ُ أرضنا

أن اليهود َ إلى بوار ْ

اليوم َ ننسى جُرحنا

اليوم َ نقتطف ُ الثمار ْ

اليوم َ صار َ شموخُنا

رمز ٌ يعاف ُ الإنكسار ْ

عفوا .. فهذا قولنا

عفوا ً .. فقد رُفع َ الحصار ْ


شعر
معاذ
فارس الأزهر
يا قدس ُ إنا قادمون ْ





صاحت بى َ الكلمات ُ



وأرقها الحنين ْ



وتكاثرت على صدرى



آهات الأنين ْ



وترقرت عينى



بدمع ٍ فى السكونْ



وهاج قلبى راجيا



نظرة ً قبل المنون ْ



نظرة ًٌ للقدسِ تشفى



وسجدة ٌ بين العيون ْ



ورأيت أنى مبعد ٌ



وأن احلامى شجونْ



فرفعت رأسى شامخا ً



لن أستكين ْ



وصرخت فى الافاق ِ



ياقدسُ



إنا قادمون





شعر
معاذ
فارس الازهر
الحرية ْ
ا
أنا حرٌ
ولى فى الحرية ِ مقاله ْ
ولى فى وطنى منزلة ٌ ومكانه ْ
ولى رئيس ٌ لا يرضى بالإهانه
فقبل أن أكتب مقالتى
دونتها على حائط الزنزانه ْ


شعر
معاذ
فارس الازهر
ريشة ْ
رأيت ُ ريشة ً فى كف ِ فنان ْ
مكبلة ٌ يداه ُ
يعيشٌ خلفَ القضبان ْ
سألته ُ ولسان ُ حالى
يشتكى الأوطان ْ
كيف سُجنت ؟
ولماذا تشتكى الحرمان ْ
قال لأنى
فى لحظة ٍ من الهذيان
رسمت ُ وطنى زنزانتى
ورسمت ُ حاكمى سجان ْ

شعر
معاذ
فارس الأزهر
فارس الأزهر

فارس الأزهر
والفرسان ُ
يعشقون َ الموت َ
ويرون َ فى الموت ِ الحياه ْ
ويرفضون الذل
ولا يبالون َ بالطغاه ْ
ويعشقون َ السجود َ
فى
محراب ِ الصلاه ْ
قال لى صاحبى مالى أراك َ غريبا ً .. فى هذا الأنام ِ دون خليل ِ .. قلت لا بل الأنام ُ غريب ٌ .. أنا فى عالمى وهذى سبيلى .. صبرا ً إن بعد العسر يسرا